مزيكا فور يو
مزيكا فور يو
مزيكا فور يو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا ومرحبا بكم زوارنا الكرام واهلا بكم يا اعضؤنا الكرام
 
الرئيسيةمزيكاأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» ( العيــال هربت ) Vcd 280 ميجــــا
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:07 pm من طرف ممدوح

» تحميل فيلم | حلم العمر | بجودة فيديو سى دى, حجم الفيلم 253 ميجا ومرفوع على اكتر من سيرفر أخبرني بجديد هذا الموضوع
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:05 pm من طرف ممدوح

» تحميل الفيلم العربى " جعلتنى مجرما " بجودى دى فى دى, حجم الفيلم 311 ميجا ومرفوع على اكتر من سيرفر
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:04 pm من طرف ممدوح

» الفيلم الكوميدى الرائع | اسماعيل يس فى البوليس سرى | بجودة TVRIP, حجم الفيلم 346 ميجا ومرفوع على اكتر من سيرفر
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:02 pm من طرف ممدوح

» تحميل فيلم | اللمبى | لمحمد سعد - جودة عالية مساحة 188 ميجا على اكثر من سيرفر
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:01 pm من طرف ممدوح

» الفيلم النادر | عنتر بن شداد | للنجم فربد شوقى بجودة TVRIP, بحجم 490 ميجا ومرفوع على اكتر من سيرفر
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:00 pm من طرف ممدوح

» تحميل فيلم | الدادة دودى | بمساحة 390 ميجا جودة Vcd وعلى اكثر من سيرفر
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 6:58 pm من طرف ممدوح

» حصريا فيلم | عمر وسلمى 2 | بجودة TS وبحجم 340 ميجا, ومرفوع على اكتر من سيرفر
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 6:57 pm من طرف ممدوح

» فيلم اسد و 4 قطط - Rmvb- Vcd وعلى اكتر من سيرفر, بمساحة 180 ميجا فقط
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 6:55 pm من طرف ممدوح

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


ذكر عدد الرسائل : 567
العمر : 43
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/11/2008

بطاقة الشخصية
حقل الحب:
حقل الحبتكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Empty
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Empty

تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Empty
مُساهمةموضوع: تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده   تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده Icon_minitimeالأحد يناير 25, 2009 9:22 pm

فقال ابن عمر لابنه : أعْطِه دِينارًا . فأعْطَاه
ثم قال له ابنه : تَقَبَّل الله مِنك يا أبتاه .
فقال : لو عَلِمْتُ أنَّ الله تَقَبَّل مِنِّي سَجْدة واحِدَة ،
أوْ صَدَقة دِرْهم واحِد لم يَكُن غَائب أحَبّ إليّ مِن الْمَوْت .
أتَدْرِي مِمَّن يَتَقَبَّل الله ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وكان فُضَالة بن عُبيد يقول :
لأن أكُون أعْلَم أنَّ الله تَقَبَّل مِنِّي مِثْقَال حَبَّة مِن خَرْدَل
أحَبّ إليَّ مِن الدّنيا ومَا فيها ؛
لأنَّ الله تبارك وتعالى يَقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وبَكى عَامِر بن عبد الله في مَرَضِه الذي مات فيه بُكَاءً شَدِيدًا ،

فقيل له : ما يُبْكِيك يا أبا عبد الله؟
قال : آيَةٌ في كِتاب الله : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وكان مُطَرِّف بن عبد الله يَقُول : اللهم تَقَبَّل مِنِّي صَلاة يَوْم .
اللهم تَقَبَّل مِنِّي صَوْم يَوم . اللهم اكْتُب لي حَسَنة ،

ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
قال ابن رجب في قوله تعالى (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) :
لهذا كانت هذه الآية يَشْتَدّ مِنها خَوْف السَّلَف على نُفُوسِهم ،
فَخَافُوا أن لا يَكُونوا مِن الْمُتَّقِين الذين يَتَقَبَّل الله منهم .
إذا عُلِم هذا فليُعْلَم أنَّه لا يَكفِي مُجرَّد العَمَل ،
فالْمُحْبِطَات كثيرة ، وهي إمَّا أن تَكُون قَبْل العَمَل ،
أو تَكون في أثْنَاء العَمَل ، أو تَكُون بَعْد العَمَل .
وبعضُها إما أن تُضعِف حَسَنات العَمَل ،
أو تَذْهَب بِها بالكُلِّـيَّة ..فقبْل العَمَل ،
كالذي لا يُحسِن التَّطَهُّر للصَّلاة وفي أثناء العَمَل ،
كالذي لا يُتقِن العمل ولا يُحسِنه ، أو يُرائي فيه .
دخل رجل ورسولُ الله صلى الله عليه وسلم جالسٌ ،
فقام يصلي ويَنْقُر في سجوده ،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لو مَات هذا على حَالِه هذه ،
مَات على غَير مِلّة مُحمد صلى الله عليه وسلم
يَنْقُر صَلاته كَمَا يَنْقُر الغُرَاب ! رواه أحمد وابن خزيمة .
وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال :
إنَّ الرجل ليصلي ستين سنة وما تُقبَلُ له صلاة ،
لعله يُتِمّ الرُّكُوع ولا يُتِمّ السُّجُود ،
ويُتِم السُّجُود ولا يُتِمّ الرُّكُوع . رواه أبو القاسم الأصبهاني ، وصححه الألباني .
وقال صلى الله عليه وسلم :
لا صَلاةَ لِمَن لا يُقِيمُ صُلبَه في الركوع .
وعن أبي وائل أن حذيفة رأى رَجُلاً لا يُتِمّ رُكُوعه ولا سُجُوده ،
فلما قَضَى صَلاته قال له حذيفة: مَا صَلَّيْتَ ،
قال : وأحْسَبُه قال :
لو مُتّ مُتّ على غير سُنة محمد صلى الله عليه وسلم . رواه البخاري .
وبعد العَمَل إما أن يُسمِّع بِعَمَلِه ،
أو يُعجَب بِعَمَله ، أو يأتي بِما يُحبِطه مِن الشِّرْك .
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : مَن سَمَّع سَمَّع الله به ،
ومَن رَاءَى رَاءَى الله بِه . رواه البخاري ومسلم .
قال العِزّ بنُ عبدِ السَّلام : الرِّياء أن يَعْمَل لِغَيْر الله ،
والسُّمْعَـة أن يُخْفِي عَمَلَه لله ، ثم يُحَدِّث بِه الناس .
أو يَكون ذَهَاب الْحَسَنات بِظُلْم الناس ،
وظُلْم النَّاس سَبَب لِذَهَاب الحسنات في الآخِرة .
ولو كان ذلك الظُّلْم مِن والِدٍ على وَلَدِه ،
أو مِن زَوج على زَوْجَتِه ..
فقد جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال :
يُؤخَذ بِيَدِ العَبْد أوْ الأمَة يَوْم القِيَامَة فيُنْصَب على رُؤوس الأوَّلِين والآخِرِين ،
ثم يُنادِي مُنَادٍ : هذا فُلان بن فُلان ،
مَن كَان لَه حَقّ فَلْيَأتِ إلى حَقِّه ؛
فَتَفْرَح الْمَرْأة أن يَدُور لَهَا الْحَقّ عَلى أبِيهَا ، أوْ عَلى زَوْجِهَا ،
أوْ عَلى أخِيهَا ، أوْ على ابْنِهَا ،
ثُمّ قَرأ ابنُ مَسْعُود : (فَلا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ).
ولَو كان الظُّلْم أو الأذى باللسَان .. لَكان مُذْهِبًا للحَسَنَات ،
روى الإمام أحمد والبخاري في الأدب المفرد والحاكم – وصحَّحه –
مِن حديث أبي هريرة أنه قيل للنبي صلى الله عليه وسلم :
إنَّ فُلانة تَصُوم النهار ، وتَقُوم الليل ، وتَفعل ، وتَصَّدَّق ،
وتُؤذي جِيرانها بِلِسَانِها . فقال : لا خَير فيها ، هي في النار .
قيل : فإنَّ فَلانة تُصَلي المكتوبة ، وتَصوم رمضان ،
وتَتَصَدَّق بأثْوارٍ مِن أقِط ، ولا تؤذي أحَدًا بِلِسَانِها .
قال : هي في الجنة .
وكما في حديث الْمُفْلِس .. وهو في صحيح مسلم ،
وفيه : إنَّ الْمُفْلِس مِن أُمَّتِي يأتي يوم القيامة بِصَلاة وصِيام وزَكاة ،
ويأتي قَد شَتَم هذا ، وقَذَف هذا ، وأكَلَ مَالَ هذا ،
وسَفَك دَم هذا ، وضَرَب هذا ؛ فَـيُعْطَى هَذا مِن حَسَنَاتِه ،
وهذا مِن حَسَنَاتِه ،
فإن فَنِيَتْ حَسَنَاتُه قَبْل أن يُقْضَى مَا عَليه أُخِذ مِن خَطاياهم ،
فَطُرِحَتْ عَليه ، ثم طُرِح في النار .
وعلى المسلم أن يَكون خائفا مِن عَدَم قَبُول العمل ،
فلا يُدِلُّ على الله بِعَمَله ، ولا يَمْتَنّ به ..
بل يَعمَل العَمَل وهو خائف وَجِل أن لا يُتقبَّل منه .
ففي حديث عثمان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
مَن توضأ مثل هذا الوضوء ثم أتى الْمَسْجِد فَرَكَعَ ركعتين
ثم جَلس غُفِرَ لَه مَا تَقَدَّم مِن ذَنْبه .
قال وقال النبي صلى الله عليه وسلم :
لا تَغْتَرُّوا . قال ابن حجر : قد يَصِحّ العَمَل ويتخلف القبول لِمَانِع . اهـ .
وعلى المسلِم أيضا أن لا يَقْنَط مِن رَحْمَة الله ..
بل يُحسِن العمل ، ويسأل الله القبول ،
وهو مع ذلك يُحسِن الظّن بِربِّـه .
قال الحسن البصري : إنَّ الْمُؤمِن جَمَع إحْسَانًا وشَفَقَة ،
وإنَّ الْمُنَافِق جَمَع إسَاءة وأمْنًا .
يَعْنِي إسَاءةً في العَمل وأمْناً مِن مَكْرِ الله .
المؤمن يَعمل الصَّالِحات ويجتهد في طَلَب رِضا ربّ الأرض والسَّماوات ..
وهو مع ذلك يَخَاف مِن ذُنُوبه أن تُوبِقه ..
قال ابن مسعود رضي الله عنه :
إنَّ المؤمن يَرى ذُنُوبَه كأنه قَاعِد تَحْت جَبل يَخَاف أن يَقَع عليه ،
وإن الفَاجِر يَرى ذُنُوبَه كَذُبَابٍ مَـرّ على أنْفه ،
فقال بِه هَكذا . رواه البخاري .
وفي خَبَر الذي قال لِصاحِبه :
والله لا يَغفر الله لك ، أوْ لا يُدْخِلك الْجَنَّة أبْدًا .
فقال الله للمُذْنِب : اذهب فادْخُلِ الْجَنَّة بِرحمتي ،
وقال للآخَر : أكُنْتَ عَالِمًا ؟ أكُنْتَ على مَا في يَدي قَادِرًا ؟
اذْهَبُوا بِه إلى النَّار .
قال أبو هريرة : والذي نَفْسي بِيَدِه إنه لَتَكَلَّم بِكَلِمَة أوْبَقَتْ دُنْيَاه وآخِرَتِه .
رواه الإمام أحمد وأبو داود .
فالعَمَل الصَّالِح بالِغ الأهميّة في حَياة الْمُسْلِم ،
وأهّم مِنه أن يُحْسِن العَمَل ،
وأن يُحَافِظ على حَسَنَات العَمَل الصَّالِح وإن قَلّ .
فالْهَج بِدُعَاء الْخَلِيل عليه الصلاة والسلام :
(رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) ..
ولا تَنْس أنه دَعَا بذلك الدعاء حينما كان يَعمل ذلك العَمَل العظيم
(وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ) ..
قرأ وُهيب بن الوَرد :
(وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا)
ثم بَكى وقال : يا خليل الرحمن !
تَرْفَع قوائم بَيْت الرَّحمن وأنت مُشْفِق أن لا يُتَقَبَّل مِنْك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mazika4.jordanforum.net
 
تكمله : لـــــ من نعم الله علي عباده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تكمله:لــــــــ هيا بنا إلى جنة الرضوان
» تكمله بقيه الموسوعه
» تكمله بقيه الموسوعه1
» فضل ذكر الله عزوجل
» من نعم الله على عبادة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مزيكا فور يو :: المنتدي الاسلامي :: المواضيع الاسلامية العامة-
انتقل الى: