مزيكا فور يو
مزيكا فور يو
مزيكا فور يو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا ومرحبا بكم زوارنا الكرام واهلا بكم يا اعضؤنا الكرام
 
الرئيسيةمزيكاأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» ( العيــال هربت ) Vcd 280 ميجــــا
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:07 pm من طرف ممدوح

» تحميل فيلم | حلم العمر | بجودة فيديو سى دى, حجم الفيلم 253 ميجا ومرفوع على اكتر من سيرفر أخبرني بجديد هذا الموضوع
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:05 pm من طرف ممدوح

» تحميل الفيلم العربى " جعلتنى مجرما " بجودى دى فى دى, حجم الفيلم 311 ميجا ومرفوع على اكتر من سيرفر
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:04 pm من طرف ممدوح

» الفيلم الكوميدى الرائع | اسماعيل يس فى البوليس سرى | بجودة TVRIP, حجم الفيلم 346 ميجا ومرفوع على اكتر من سيرفر
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:02 pm من طرف ممدوح

» تحميل فيلم | اللمبى | لمحمد سعد - جودة عالية مساحة 188 ميجا على اكثر من سيرفر
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:01 pm من طرف ممدوح

» الفيلم النادر | عنتر بن شداد | للنجم فربد شوقى بجودة TVRIP, بحجم 490 ميجا ومرفوع على اكتر من سيرفر
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 7:00 pm من طرف ممدوح

» تحميل فيلم | الدادة دودى | بمساحة 390 ميجا جودة Vcd وعلى اكثر من سيرفر
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 6:58 pm من طرف ممدوح

» حصريا فيلم | عمر وسلمى 2 | بجودة TS وبحجم 340 ميجا, ومرفوع على اكتر من سيرفر
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 6:57 pm من طرف ممدوح

» فيلم اسد و 4 قطط - Rmvb- Vcd وعلى اكتر من سيرفر, بمساحة 180 ميجا فقط
القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 6:55 pm من طرف ممدوح

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 القرآن يحدثنا عن غزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


ذكر عدد الرسائل : 567
العمر : 43
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/11/2008

بطاقة الشخصية
حقل الحب:
حقل الحبالقرآن يحدثنا عن غزة Empty
القرآن يحدثنا عن غزة Empty

القرآن يحدثنا عن غزة Empty
مُساهمةموضوع: القرآن يحدثنا عن غزة   القرآن يحدثنا عن غزة Icon_minitimeالأحد يناير 25, 2009 8:04 pm

لم أجد أصدق من وصف القرآن لأحداث غزة هذه التي نرقبها بكل ألم وحسرة وحزن؛ إنه يحدثنا عنها كما لو كان يتنزل على المجاهدين فيها اليوم، كان ذلك في سورة آل عمران، حيث أخبر:
- عن مصاب المؤمنين وجراحاتهم وثباتهم وتوكلهم على الله وصدقهم، ومقام الشهداء المجاهدين عند الله تعالى، الذين استجابوا لله مع ما بهم من قرح، وما نزل بهم من تخويف.
- وعن الموقف المخزي للمتخاذلين المخذولين الذين نكصوا متفيقهين، مدعين الحكمة والفهم.
- وعن استدراج الله للكافرين المسارعين في الكفر، الذين يحاربون أولياء الله تعالى.
- ثم لم يدع ذكر قبح قول وفعل اليهود.. كل أطراف الصراع في معركة غزة ذكروا.
فأما المؤمنون فما أصابهم من أذى بكل أصنافه، من الجراحات إلى هدم البيوت، حتى ذهاب أنفسهم وبنيهم وأهليهم، إنما هو بإذن الله تعالى، ولو شاء لحماهم من كل ذلك، وهو لا يعجزه شيء، لكنه تعالى يريد أن يصطفي ويجتبي من عباده، ويقيم الدليل على إيمانهم وصدقهم، ليتميز الصابرون المتقون المؤمنون المجاهدون، من المنقلبين الذين يعبدون الله على حرف، فإن أصابهم خير اطمأنوا به، وإن أصابتهم فتنة انقلبوا على وجوههم.
وأكبر ما ينتظر المؤمنين في هذه المعارك هو قتلهم شهداء، وهو أعز ما يكون من مقام؛ مقام يُعتز به، فليس من مات حتف أنفه، على فراشه أو في حادث مركبة، أو مات على ذنب، كمن مات يبتغي رضوان الله، يدافع عن عزة الإسلام والأمة. وهو مقام الفرح والاستبشار لمن أقيم فيه، فالشهيد ما أن يستشهد حتى يكرمه الله بما يتمنى به لو رجع، فأخبر عن حقيقة ما يلقى المجاهد إذا قتل. ذلك الموت الذي يخشاه كل إنسان، فيحزنه ويخيفه، يكون على المجاهد ع* ذلك؛ فرحا واستبشارا.. كانوا من قبل يسمعون عن وعد الله وثوابه سماعا، وها هم يرونه عيانا، ويتحسسونه بجوارحهم.
وفي هذا الحال جاء ذكر المنافقين، وموقفهم السيء المريب من قضايا الأمة المصيرية، حيث أعرضوا عن الدفاع عن المسلمين وبلاد الإسلام، ثم هم لا يكفون عن تخذيل المجاهدين، وتخويفهم ليكفوا عن القتال والجهاد والمقاومة، كيلا يقتلوا ويموتوا؟!!.. يبدون حرصا على حياة الناس وممتلكاتهم، ليبدو المجاهدون وكأنهم ساعون في إزهاق الأرواح والأنفس، يجرون الأمة إلى الهلاك والدمار بقتال العدو.

ويك*ون على أنفسهم والأمة بادعاء أنه لن يكون قتال من قبل العدو، لتكون النتيجة تسليط العدو، وتمكينه من بلاد المسلمين ودينهم وأعراضهم وأخلاقهم. يقول الله تعالى عن أحداث معركة أحد:
{وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ{166} وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ{167} الَّذِينَ قَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُواْ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَؤُوا عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{168} وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ{169} فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ{170} يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ{171} الَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِلّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ مِنْهُمْ وَاتَّقَواْ أَجْرٌ عَظِيمٌ{172} الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ{173} فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ{174} إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
أما الكافرون المعتدون، وهم في الآيات حين نزولها المشركون واليهود، وفي أحداثنا اليوم هم الصهاينة - الذين يؤمنون بأن فلسطين أرض أعطاها الله يهودا شعبه المختار، وعليهم أن يجتمعوا فيها، ليتحقق وعد الله بنزول عيسى ابن مريم عليه السلام وحكمه العالم - فإنهم في كفرهم وافترائهم على الله تعالى لن يضروا الله شيئا. وعلوهم في الأرض بالمال والقوة والمتاع والجبروت، إنما هو بتقدير الله تعالى وإرادته وإملائه، حتى لا يكون لهم في حظ في الآخرة، بل يكون لهم الإثم الكبير والعذاب المهين.
ثم عاد ليسلي المؤمنين ويخفف عنهم مصابهم، وأن من سنة الله تعالى في عباده، أن يبتليهم بما شاء، ليكون ثوابهم عنده يوم القيامة على قدر إيمانهم وثباتهم وصبرهم، قال تعالى:
{وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ{176} إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً وَلهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ{177} وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ{178} مَّا كَانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ{179} وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَّهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُواْ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}
جاء ذكر اليهود بالخصوص، فذكر من قبيح قولهم في حق الله تعالى؛ أنه فقير – تعالى – وهم أغنياء، وقبيح فعلهم في قتلهم الأنبياء، الذين هم رسل الله تعالى، ثم بيّن صفاقتهم في الك*، حيث لا يستحيون وهم يك*ون، مع علمهم بأن لا أحد يصدقهم، فيزعمون أنهم إن كانوا ليؤمنون لو أن الله أنزل عليهم ما أرادوا من الآيات.. فقد أنزلت عليهم تلك الآيات وبما هو أعظم، فأين زعمهم؟.
ومن رأى ك*هم الصراح البراح علم صدق ما أخبر عنهم، فكل العالم يرى مجازر غزة، وصور قتل الأطفال والنساء تملأ الشاشات، والدماء في كل مكان ، ثم يخرج بيريز رئيس دولة العدو – وغيره - ليقول إن جيشه لم يقتل طفلا واحد، ولم يستهدف المدنيين..!!.
من تجرأ فك* على الله تعالى، ونكص وأخلف وعده، ثم استباح قتل الأنبياء، هل كان ليتورع عن الك* على العالم، ويستبيح دماء الضعفاء ؟.
{لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ{181} ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ{182} الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىَ يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءكُمْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{183} فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ جَآؤُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ}
ثم جاء المقطع الأخير من هذه الآيات المخبرة عن أحداث غزة، فيها بيان حقيقة مهمة، هي أن الموت يلحق بكل إنسان، لا ينجو أحد من ذلك، فليست العبرة أن يموت إذن؛ لأن الكل سيذوقه ويتجرع سكراته لا خيار له فيه، إنما العبرة في أمر آخر، يختار الإنسان طريقته وطريقه بإرادته، هو أن يموت على خير وبر وطاعة لله تعالى، فهو الذي يزحزح عن النار، ويدخل الجنة، وكأنه يرجع بنا إلى أوائل هذا المقطع، لما ذكر ما للشهداء من الثواب عند الله تعالى.
وفي الختام، ذكّر بأن أذى المشركين وأهل الكتاب من اليهود والنصارى، ضرب لازم، لا يسلم منه المسلمون، سواء مدوا أيديهم إليهم بالمصالحة، أو رضخوا إلى مطالبهم وانصاعوا طائعين يبتغون رضاهم، فما لهم من سبيل للسلامة من أذاهم إلا بالصبر والتقوى وجهادهم، ليس من طريق إلا هذا.
{ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ{185} لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيراً وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mazika4.jordanforum.net
 
القرآن يحدثنا عن غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف نقرأ القرآن
» القرآن يهدي للتي هي أقوم
» الحكمة من نزول القرآن مفرقاً
» القرآن الكريم أول من قنن مباديء البحث العلمي في ال
» تكرار لفظ الجلالة وقراءة القرآن يعالجان الاكتئاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مزيكا فور يو :: المنتدي الاسلامي :: المواضيع الاسلامية العامة-
انتقل الى: