قصة دمعتي غريبه تعال لك أرويها:
إذا عندك وقت تسمعها
كانت دمعتي ماتنزل إلا لغاليها
أومن شدة فرحتي تنزل وترويها..
مادريت أن زماني يعشق دمعتي وهو متحديها!
حلف زماني أنه يخلي دمعتي ماتنزل إلا من فقد غاليها؟
وبدت قصة دمعتي بفقد غاليها!
بفقد حبيبي اللي كان لحياتي ضي عينيها
وبدت دمعتي لخدودي ترويها
وبدى الحزن لعيني يطويها
وبدأت أتجرع كؤوس المراره والفراق وهو كان لدمعتي مداريها
وأعلنت لزماني قوتي وأني للآلامي متحديها!
في يوم التقيت بالحقيقة اللي غدى لحياتي شمعه يضويها..
وسمع قصة دمعتي وقال لي يالغاليه أنسيها..
ووعدني وعاهدني أن كل لحظة حزن من حياتي يمحيها!
وقلت خلاص انتهى الحزن والألم من حياتي ياعيني دموعي خلاص ودعيها ....
لكن نسيت ان زماني حلف أنه لحياتي يشيقيها ودموعي دايم الدوم لعيني تخاويها...
صدق زماني كان اللي غدى شمعة حياتي كان أول من يجافيها!
ولوعوده أول من يطعن فيها
وقال لي يالحبيبه ترى دنيتك مأقوى عليها!
ومن يومها اختفت البسمه والفرحه والألم والآه رجعت لعيني من جديد تحتوويها
يعني يازماني إماتفقد عيني غاليها
أو تنجرح ممن كان يواسيها!
وكل هذا وربي يشهد أني كنت لدمعتي مداريها
حاولت بس للأسف ماقويت عليها...
حلف زماني أنه يخلي دموعي للأرض ترويها
تعبت عيني من دمعتي
ياااااااااادنيا ارحميها؟
وهذه ترى قصة دمعتي فهمتها!
لانك من اليوم غديت غاليها!
وياخوفي تكون سهم مسموم يجهزه زماني لحياتي يرميها؟
ترى ماراح أقوى تعبت عيني من غدر غاليها؟
مأبقى منك وعد ولا عهد لأني مالقيت منهو لوعوده قادر انه يوفيها!
أبغاك يالغالي لدمعتي بيديك تكفكفها/ وللآوجاعي تداوويها؛
وإذا ماقويت لا على هذا وذاك كون لقصتي أصدق من يروووويها....؟